الزواحف البشرية - شياطين البعد الرابع
الزواحف البشرية human reptiles، هي هجين خالص مركز من البشر و الزواحف ترجع أصولهم الى البعد النجمي السفلي أو البعد الرابع حيث تعتبر الزواحف البشرية الحاكم الفعلي للعالم، تسعى لانشاء حكومة عالمية فاشية لاستعباد البشرية.
تاريخ الزواحف البشرية
منذ زمن بعيد جدا، تم حجب المعرفة السرية "الحكمة الأصيلة" عن أغلبية الناس في جميع أنحاء العالم، وهذه العلوم السرية كانت من بقايا معارف الحضارات المتطورة جداً والمندثرة منذ زمن سحيق، مثل حضارتي أطلنطس و لوميريا الأسطوريتين.
فالتطور التكنولوجي لهذه الحضارات المندثرة كان أكثر رقياً وتطوراً من ما نشهده اليوم، بما في ذلك قدرة التغلب على الجاذبية، هذه التقنية التي استخدمت للأسفار الفضائية كما لرفع أحجام حجرية عملاقة لبناء الصروح الجبارة مثل الأهرامات والأبنية المقدسة التي يمكن مشاهدتها حول العالم. لقد تلاشت هذه المعرفة المتطورة تدريجياً نتيجة لكوارث كبيرة حلت بالأرض وما عليها كالطوفان العظيم.
ولكن مع مرور الوقت وعبر العصور المتعاقبة عادت هذه المعلومات المفقودة للبروز بين المنتمين للمدارس السرية الكبرى Great Mystery Schools، الذين قاموا بعزل أنفسهم عن باقي البشر كي يحافظوا على هذه المعارف وتناقلوها عبر الزمن بواسطة تابعين مختارين بعناية.
هؤلاء التابعون كانوا حكماء ومتصوفين كما كانوا أيضاً فقهاء، وأطباء يعملون في شفاء الناس و فلاسفة، كفيثاغورس الذي كان كما يقال متأثراً جداً بحضارة درويد Druid culture (درويد تطلق على الكهنة لدى قدامي الإنكليز).
المعرفة السرية تحكي أن الزواحف البشرية أول من قدم الى الأرض مستعمرة قارة كانت متواجدة سابقا عرفت باسم لوميريا، حيث أنشئت لها مستعمرات على الأرض و عاشت فيها مدة ليست بالقليلة قبل مجيء البشر الذين سكنو قارة أطلنطس.
خاضت معهم بعد ذلك حرب دامت لآلاف السنين، تمكن البشر من تطوير تكنولوجيا تخل بالتركيب الجيومغناطيسي للأرض، تسببت بغرق لوميريا تحت المحيط الهادي.
كان البشر الذين سكنو قارة أطلانتس ذو طبيعة أثيرية صافية طوال القامة يتميزن بمظهر يخطف الأبصار، هم و الانسان المعاصر خطان متوازيا لا يلتقيان، سكان البلدان الاسكندنافية لهم في الشبه بهم الشيء القليل.
اندثرت قارة أطلنتس و غرقت هي الأخرى في المحيط الأطلسي، بسبب التلاعب الغير الآخلاقي بقوانين الطبيعة ما نتج عنه طوفان عظيم ضرب الأرض عدة آلاف من السنين حتى استقرت، تغيرت الخريطة الجيوغرافية للأرض و تشكلت القارات التي نعرفها اليوم.
الرواية الثانية لظهور الزواحف البشرية
الأنانوكي الذين ذكروا في الألواح السومرية هم عرق من تيار الزواحف الجيني الكثير من الأشخاص سخروا من هذه الفكرة منذ فترة ليست بطويلة. كان الدكتور آرثر دايفيد هورن، وهو أستاذ علم أحياء أنتروبولوجي سابق في جامعة كولورادو، يؤمن إيماناً وثيقاً بنظرية داروين حول تطور البشرية، والتطور البطيء للأجناس البشرية عبر مبدأ بقاء الشخص الصحيح والسليم جسدياً.
وبناء على تجربته الخاصة وأهمية الأدلة، أصبح اليوم مقتنعاً بأن قوما من كوكب آخر زرعوا بذرة البشرية وأن عرقاً من الزواحف سيطر على الكوكب لآلاف السنين ولا يزال يسيطر عليه حتى اليوم. هذه وجهة نظري الخاصة،.إن بحث الدكتور هورن مفصل في كتابه الممتاز «Humanity's Extraterrestrial Origins»، حيث يشير إلى أن أولئك الذين تشير إليهم الألواح السومرية باسم الأنانوكي هم عرق الزواحف، وهي نقطة نتفق عليها.
وقد صرح عالم الفيزياء الفلكية البريطاني الشهير، فرد هويل (Fred Hoyle) في مؤتمر صحفي في لندن في العام 1971، أن العالم خاضع لسيطرة قوة قد تتجلى بأوجه مختلفة، وقال للصحافيين المذهولين :
إنهم في كل مكان، في السماء والبحر وعلى الأرض، إنهم يسيطرون على البشر بواسطة عقولهم. أعلم أن هذا يبدو غريباً، لكن عليكم أن تقرأوا الكتاب بأكمله لتروا صحة الأدلة التي تدعم . هذا الكلام. إذا قررتم التوقف عن القراءة الآن أو بعد صفحات لأن إيمانكم تزعزع فهذا خياركم، لكنكم تفقدون بذلك فرصة اكتشاف أن ما يبدو غير قابل للتصديق هو في الواقع حقيقة صحيحة.
ولعل هذا يتضمن الصراعات الأعراق المختلفة القادمة من كواكب أخرى فضلاً عن الصراعات التي أوردتها الألواح السومرية عن قتال مجموعات الأنانوكي في ما بينهما، نجد اليوم روايات عديدة حديثة من أشخاص يدعون أنهم رأوا أناساً أشبه بالضفادع والسحليات من حيث الجلد والوجه ولا سيما العينين الناتئتين.
يقول جاسون بيشوب الثالث Jason Bishop III (لقب)، وهو محقق في ظاهرة القادمين من كوكب آخر: إن الزواحف أطول في معظم الأحيان من البشر ودماءهم باردة كالزواحف الموجودة على الأرض.
صفات الزواحف البشرية
تتميز الزواحف البشرية بخصائص و الصفات التالية :
- ثانئية الجنس أي غير معرفة بذكر أو أنثى.
- ذكياء للغاية وأصحاب تقنية عالية.
- أقل عرضة للتأثر من الناحية العاطفية .
- يجدون صعوبة في التعبير عن الحب.
يجب أن أعترف أن هذا وصف ممتاز لطريقة تصرف وسلوك الأخوية التي تسيطر على العالم اليوم. إن الروايات الحديثة من الزواحف تتطابق مع وصف العديد من «الهة» العالم القديم الذي ورد في الأساطير والنصوص. وجدت حضارة «أوبيد، ما بين ٥٠٠٠ و..40 ق.م، أي قبل حضارة سومر، في ما يعرف اليوم بالعراق، وتعكس رسوم الهتهم صوراً لأناس يشبهون الزواحف والسحليات.
يمكنكم أن تروا في الصور لاحقاً صورة لسحلية تحمل محلية صغيرة. إن المنطقة التي ظهرت في هذه الحضارات أساسية وهامة جداً لهذه القصة كلها ورسومات هذه الحضارة تعكس مادياً الوصف الذي ورد اللآلهة، التي سيطرت على العديد من المجتمعات القديمة. حضارات أميركا الوسطى عرفت الإله الأفعى الطائرة.
والهنود عرفوا الإله الأفعى ذات الريش؛ وحضارة الأميركيين الأصليين حافلة الأفعى، بما في ذلك الأفعى الغربية المنحوتة على تلة في أوهايوا ويتكلم صور الهنود الشرقيون عن آلهة من الزواحف (هناك عرق من «الشياطين» في الأساطير الهندية يعني اميه وأوليك الذين لا يسيرون بل يرحلونه).
ولعل فكرة التنين الذي ينفخ ناراً والأفعى الشريرة التي تظهر في الأساطير والنصوص في كافة أنحاء العالم تأتي من «الآلهة» الزواحف الذين عملوا في العلن منذ آلاف السنوات. وهؤلاء هم شعب الأفعى الذين ذكرتهم الكتب القديمة، بما في ذلك التوراة، حيث يتردد ذكر الأفعى. لقد استخدمت الأفعى بالطبع، للدلالة على أمور عديدة، لكنها لم تقصد بالمعنى الحرفي في كل مرة.
جزر المختارين وحديقة التفاح الذهبي حيث ينمو تفاح الخلود، ويحمي هذه الحديقة تنين. في الكتب المقدسة الصينية، يؤتى على ذكر حديقة تنمو فيها أشجار تحمل فاكهة الخلود وتحميها أفعى مجنحة تسمى تنين، في الروايات القديمة المكسيكية، تتضمن قصة حواء ثعباناً ذكراً عظيماً.
فيما تتحدث أسطورة هندية من جبل مقدس يحميه تنين شرس. يتردد ذكر هذه الأماكن المقدسة التي يحميها تنين يقذف النار ونوع آخر من الزواحف أو مخلوق نصفه بشري ونصفه الآخر من الزواحف، يمنح البشر المعرفة الروحانية.
من أين جاءت الزواحف البشرية
- قدمت الزواحف البشرية من باطن الأرض
- الزواحف البشرية عرق من بعد آخر
1. جاءت من باطن الأرض
الزواحف البشرية، من حيث المظهر الخارجي، هم أحد الأعراق العديدة التي تعيش في باطن الأرض، داخل سراديب وكهوف ضخمة وأنفاق تحت الأرض. تروي أسطورة هندية أن تفقاً قديماً معقداً موجوداً تحت لوس أنجلوس، وقد عاش فيه منذ 5000 سنة عرق من السحليات. وفي العام ۱۹۳3، ادعی ج. وارن شفیلت G.Warren Chufelt»، وهو مهندس مناجم، | أنه وجده. ويقال: إن الماسونيين يمارسون اليوم بعض طقوسهم وشعائرهم الحاقدة في هذا النفق.
وقد أخفت السلطات جيداً خير وجود هذه الأعراق التي تعيش في باطن الأرض ومكان وجودها. في العام 1909، عثر ج. كينسيد «G.B.Kincaid» على مدينة تحت سطح الأرض بنيت بالدقة نفسها التي شيد بها الهرم الأكبر وذلك في منطقة الغراند كانيون في أريزونا. كانت هذه المدينة من الكبر بحيث تتسع لحوالي ٥٠,٠٠٠ شخص، أما الأجساد المحنطة التي عثر عليها في هذا الموقع فتبدو ذات أصل شرقي أو مصري على الأرجح، وذلك استناداً إلى أقوال قائد البعثة البروفسور جوردان.
تم العثور على العديد من الأعمال الفنية، بما في ذلك آلات نحاسية أشد صلابة من الفولاذ. وقد عملت مؤسسة سميثونيان في واشنطن العاصمة على إخفاء هذه الاكتشافات عن العامة (وهذا هو عملها!) وما كان لأحد أن يعلم بها لو لم تنشر جريدة محلية مقالين عن الموضوع في نيسان من العام ١٩٠٩.
ويدعي الباحث والكاتب جون انه رود وجد هذا الموقع وربطه بالعالم السفلي سيبايوني الذي يدعي هنود هوبي أنهم منه. وفقاً لأساطير هؤلاء الهنود، عاش الهوبي في الماضي في الأرض، فأمن لهم المأكل والغذاء «شعب الدمل»، على الأرجح شعب من كوكب آخر عرف باسم «الرماديين».
ويشير هؤلاء إلى أسلافهم بعبارة «الأخوة الأفعى»، وأهم طقوسهم المقدسة هي رقصة الأفعى، وكما سأؤكد مراراً، ليس كل الزواحف من أصحاب النوايا الحاقدة ولا أود أن أحول تيار الزواحف إلى تيار شيطاني.
فنحن نتحدث هنا عن مجموعة واحدة منهم. يزعم الهوبي أنهم في أحد الأيام، وتحت أوامر إلهتهم المرأة العنكبوت، صعدوا على وجه الأرض وخرجوا من كهوفهم التي أسموها سيبايوني. وما أن خرجوا، حتى جاء طائر مخادع وخلط لغتهم وجعل كل قبيلة من القبائل تتحدث بلغة مختلفة. هذه إعادة لقصة برج بابل في التوراة حتى أن الترابط بينهما يفرض نفسه.
2. قدمت من بعد آخر
تشير الأبحاث الى أن سيطرة الزواحف على البشر تنظم من بعد آخر، وهو البعد الرابع الأدنى. ومن دون فهم طبيعة الحياة والكون المتعددة الأبعاد، تستحيل متابعة عملية التحكم والتلاعب بالأرض من قبل قوة غير بشرية. وكما يؤكد العلماء المنفتحون الآن، يتكون الخلق من عدد غير متناه من موجات الحياة أو أبعادها التي تتقاسم الفضاء نفسه كموجات الراديو والتلفزيون.
وعندما تضبط على العالم الثلاثي البعد أو البعد الثالث، فهذا ما ستعتبره واقعك، أي بمعنى آخر أنت مضبوط على هذه المحطة. لكن، كما في الراديو والتلفزيون، تبث المحطات كلها في الوقت نفسه وإذا ما بدلت الراديو خاصتك أو قناتك على التلفزيون فيمكنك أن تتصل بهم، عندما تفعل ذلك، لا تختفي القناة التي كنت مضبوطاً عليها بل تستمر في البث، لكنك لا تستطيع سماعها أو رؤيتها لأنك لم تعد على الموجة نفسها.
إذا، فإن الأمر مرتبط بالوعي البشري. بعض الناس (كلهم إذا ما أردنا قول الحقيقة) يمكنهم أن يبدلوا وعيهم إلى موجات أخرى ويتصلوا بمعلومات وأشكال أخرى من الوعي تعمل على هذه الموجة. لسفي هذا القدرة والخارقة للطبيعة، لكنها ليست سوى القدرة على تغيير القناة الموجودة والاتصال بقناة أخرى.
ومن إحدى هذه المحطات أو الأبعاد الأخرى، يسيطر عرق الأفعى أو الأنوناكي على هذا العالم غير «الاستحواذه على بعض السلالات. ومع استمرار أبحاثي، تبين لي أن المسيطرين من الزواحف في البعد الرابع خاضعون هم أنفسهم لوحدات في البعد الخامس. ذلك؟ اين ينتهي ا من يعلم.
أعلم أن هذا يبدو غريباً وكأننا وصلنا إلى حائط مسدود، لكن الحقيقة هكذا عادة. يمكنك ترك المقال جانباً إذا ما أحسست أن الأمر فاق قدرتك، إنما عليك أن تقرأه كله لتتعرف على معلومات أكثر حول هذه الكائنات التي تريد استعبادنا . إن «المحطة» التي يبث منها الزواحف هي في المستوى الأدنى من البعد الرابع، وهو المستوى الأقرب إلى عالمنا المادي.
بعض الناس يعرفون هذا البعد بالبعد النجمي الأدنى، المقر الأسطوري للشياطين والكينونات الحاقدة التي تعود إلى العصور القديمة. ومن هناك، يستجمع عباد الشيطان اليوم كينوناتهم الشيطانية في طقوس السحر الأسود التي يمارسونها. إنهم في الواقع يستجمعون الزواحف من البعد الرابع الأدنى.
ويشير بعض الباحثين، ولأسباب منطقية، إلى أن الزواحف الذين لم يتجلوا بمظهر خارجي تمكنوا من الوصول إلى هذا البعد عبر ثقوب أو بوابات في الوقت - الفضاء تسببت بها الاختبارات النووية والانفجارات التي بدأت في صحارى نيومكسيكو في بداية الأربعينات. لكني أظن أن هذه الثقوب وجدت منذ زمن بعيد، قبل الاضطرابات، حين كان العالم على مستوى متقدم من التكنولوجيا، مستوى يفوق مستواه الحالي.
علاقة الزواحف بالمتنورين illuminati
يخضع العالم اليوم تحت سيطرة ثلاثة عشر من العائلات حكام العالم الحقيقيون، أبرزها عائلة روتشيلد و عائلة روكفلر و عائلة وندسور (العائلة البريطانية المالكة)، تسعى هذه العائلات و منذ آلاف السنين الى اقامة حكومة عالمية موحدة و نظام مالي تكون فيه عملة الكترونية واحدة فقط تستعمل للدفع لكل سكان العالم و جيش عالمي لصد أي تمرد.
هذا ما بدأنا نلمسه بخروج مشروع البيتكوين لتهيئة الوعي البشري على تقبل فكرة العملة الرقمية اللامركزية الغير خاضعة للحكومات المركزية ، و هنا مربط الفرس فالمتنوريين يقومون الآن بسحب البساط من الحكومات و تجريدهم من أعظم سلطة التي تخولهم و تسهل عليهم التحكم في شعبوهم وهو المال.
و هذا في الأخير سيؤدي الى تمرد الشعوب على دولهم و و المطالبة بحكومة عالمية عادلة وشفافة آهلا بكم في جدلية هيغل (طرح المشكلة ثم تقديم الحل الذي تريده النخبة بطلب من الجمهور).
أما الهدف الذي يتمثل بإقامة "جيش عالمي" ذات قيادة مركزية واحدة، سوف يتحقق من خلال التحكم بالنزاعات التي تؤدي إلى زيادة القدرة العسكرية لقوات الأمم المتحدة لحفظ السلام. يقوم حلف الناتو NATO حالياً بالتوسع من خلال استيعاب المزيد من دول الكتلة الشرقية ليعمل خارج المناطق المخصصة له.
وفي نهاية الأمر ستندمج هذه الكتل و المناطق لتساعد في تشكيل جيشاً عالمياً واحداً لفرض النظام العالمي الجديد، نلاحظ أنه منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 ، توسع القواعد العسكرية للولايات المتحدة الأمريكية ليصل الى 730 قاعدة عسكرية في أكثر من 50 دولة ، كل هذا بحجة البحث عن أسامة بن لادن و الحرب ضد الارهاب.
تربط بين العائلات الثلاثة عشر علاقة قرابة بالدم، حيث هم حاملين لكمية كبيرة من جينات الزواحف أعطتهم الشرعية للوصاية على الشعوب و التحكم في الكوكب، بتبعون طريقة معين للحفاظ على نسلهم و حفظ سلالتهم من الزوال ، فالأفراد فيها يختارون بعناية فائقة ، لكن السؤال هو من يقف وراء عائلات الألوميناتي ؟